الهرمينوطيقا والفلسفة؛ نحو مشروع عقل تأويلي
الدار العربية للعلوم ناشرون - لبنان
ثمة من يخرج فعل التأويل من ضيق التقنية والإجرائية الموضوعية إلى فسحة الوجود الأول، وإلا فما قيمة أن يكون كل تأويل هو بحث عن معنى أول يتعذر حصوله. وليس أدل على ذلك من رحلة العقلانية، التي تنتهي دوماً عند منطلقها الأول: إذ لولا هذا العود/التأويل لما تأتي له
عنوان الكتاب
الهرمينوطيقا والفلسفة؛ نحو مشروع عقل تأويلي
دار النشر
الدار العربية للعلوم ناشرون - لبنان
ISBN
9789953873800
ثمة من يخرج فعل التأويل من ضيق التقنية والإجرائية الموضوعية إلى فسحة الوجود الأول، وإلا فما قيمة أن يكون كل تأويل هو بحث عن معنى أول يتعذر حصوله. وليس أدل على ذلك من رحلة العقلانية، التي تنتهي دوماً عند منطلقها الأول: إذ لولا هذا العود/التأويل لما تأتي له
ثمة من يخرج فعل التأويل من ضيق التقنية والإجرائية الموضوعية إلى فسحة الوجود الأول، وإلا فما قيمة أن يكون كل تأويل هو بحث عن معنى أول يتعذر حصوله. وليس أدل على ذلك من رحلة العقلانية، التي تنتهي دوماً عند منطلقها الأول: إذ لولا هذا العود/التأويل لما تأتي له