ما أفلح من أفلح إلا بصحبة المفلحين، ولا شقي من شقي إلا بصحبة الأشقياء، وللصديق دور في حياة صديقه، وتأثير في فكره وسلوكه لا يُنكر، فإذا أحسن الإنسان اختيار الأصدقاء وظفر بصحبة الصالحين منهم، واستطاع المحافظة على هذه الصحبة والأخوة لتؤدي دورها على أكمل وجه، كان من سعداء الدنيا والآخرة.
وهذا الكتاب متفرّد في بابه، لطيف في أسلوبه، نال ثقة القراء وتبنته الحلقات التربوية ، فطُبع عدة طبعات في دمشق، وبيروت، والجزائر.
ما أفلح من أفلح إلا بصحبة المفلحين، ولا شقي من شقي إلا بصحبة الأشقياء، وللصديق دور في حياة صديقه، وتأثير في فكره وسلوكه لا يُنكر، فإذا أحسن الإنسان اختيار الأصدقاء وظفر بصحبة الصالحين منهم، واستطاع المحافظة على هذه الصحبة والأخوة لتؤدي دورها على أكمل وجه، كان من سعداء الدنيا والآخرة.
وهذا الكتاب متفرّد في بابه، لطيف في أسلوبه، نال ثقة القراء وتبنته الحلقات التربوية ، فطُبع عدة طبعات في دمشق، وبيروت، والجزائر.