كونت مونت كريستو 1/3
دار التنوير للطباعة والنشر والتوزيع
أول ترجمة عربية كاملة لرواية "كونت مونت كريستو" رائعة ألكسندر دوما ترجمة: محمد آيت حنا واحدة من أهم كلاسيكيات الأدب، والرواية التي مازالت، إلى اليوم، ً مصدرا للانبهار، وواحدة من روايات قلة قرأها ويقرأها الملايين من القراء حول العالم. وتدور الرواية، السفينة فرعون التى ترسو فى مرفأ مرسيليا بأمان، يكافئ مالكها البحار الشاب إدموند دونتيس (شاب فى الثامنة عشر من عمره رقيق وطيب له عينان سوداوان كشعره كان منظره بسيطاً ولكنه واثق من نفسه) الذى تولى قيادتها بعد وفاة ربانها لوكلير ّ ويعينه مكانه.
كونت مونت كريستو 1/3
المؤلف / دار النشر / عدد الصفحات
ألكسندر دوما / دار التنوير للطباعة والنشر والتوزيع / 1,696
$50.00
في المخزون
عنوان الكتاب
كونت مونت كريستو 1/3
دار النشر
دار التنوير للطباعة والنشر والتوزيع
ISBN
9786144721513
أول ترجمة عربية كاملة لرواية "كونت مونت كريستو" رائعة ألكسندر دوما ترجمة: محمد آيت حنا واحدة من أهم كلاسيكيات الأدب، والرواية التي مازالت، إلى اليوم، ً مصدرا للانبهار، وواحدة من روايات قلة قرأها ويقرأها الملايين من القراء حول العالم.
وتدور الرواية، السفينة فرعون التى ترسو فى مرفأ مرسيليا بأمان، يكافئ مالكها البحار الشاب إدموند دونتيس (شاب فى الثامنة عشر من عمره رقيق وطيب له عينان سوداوان كشعره كان منظره بسيطاً ولكنه واثق من نفسه) الذى تولى قيادتها بعد وفاة ربانها لوكلير ّ ويعينه مكانه.
وتدور الرواية، السفينة فرعون التى ترسو فى مرفأ مرسيليا بأمان، يكافئ مالكها البحار الشاب إدموند دونتيس (شاب فى الثامنة عشر من عمره رقيق وطيب له عينان سوداوان كشعره كان منظره بسيطاً ولكنه واثق من نفسه) الذى تولى قيادتها بعد وفاة ربانها لوكلير ّ ويعينه مكانه.
أول ترجمة عربية كاملة لرواية "كونت مونت كريستو" رائعة ألكسندر دوما ترجمة: محمد آيت حنا واحدة من أهم كلاسيكيات الأدب، والرواية التي مازالت، إلى اليوم، ً مصدرا للانبهار، وواحدة من روايات قلة قرأها ويقرأها الملايين من القراء حول العالم.
وتدور الرواية، السفينة فرعون التى ترسو فى مرفأ مرسيليا بأمان، يكافئ مالكها البحار الشاب إدموند دونتيس (شاب فى الثامنة عشر من عمره رقيق وطيب له عينان سوداوان كشعره كان منظره بسيطاً ولكنه واثق من نفسه) الذى تولى قيادتها بعد وفاة ربانها لوكلير ّ ويعينه مكانه.
وتدور الرواية، السفينة فرعون التى ترسو فى مرفأ مرسيليا بأمان، يكافئ مالكها البحار الشاب إدموند دونتيس (شاب فى الثامنة عشر من عمره رقيق وطيب له عينان سوداوان كشعره كان منظره بسيطاً ولكنه واثق من نفسه) الذى تولى قيادتها بعد وفاة ربانها لوكلير ّ ويعينه مكانه.