المعلم الذي وجد الحقيقة
شركة دار الخيال للطباعة والنشر والتوزيع
مَنْ أنتَ؟ومَنْ يَسمعُ خلفَ أُذنيكَ؟ومَنْ يَرى خلفَ عينيكَ مَاذا يدورُ؟لماذا يَحجبُ العقلُ عنكَ رُؤيةَ حَقيقتِكَ الوجُوديةِ من خِلالِ الأفكارِ المُستمرّةِ؟فلا تَقلقْ حَولَ كلِ هذهِ التساؤلاتِفهذا الكِتابُ يَحملُ فِي طَياتهِ أَسرَارًا رُوحِيةً مُوغلةً في القدمِلِيحرّركَ منَ التَّفكير المُفرطِ فِي المَاضِي، والخوفِ مِنَ المُستقبلِ المجهولِ.ليَجعلكَ تُدركُ جَوهرَ اللَّحظَةِ الحاليةِ التي يتحرَكُ فيهَا الوجودُ.فهذَا الكتابُ أَشبَهُ بقارِبِ النجَاةِفهُو يهدفُ إلى نَقلكَ من جَزيرةِ التعاسةِ والخَوفِ والحزنِ،إِلى واحةِ الاطمئنان النَّفسي والرُّوحيّ.وكونهُ الآن بَين يَداكَ لَيسَ صُدفةً أَبدًافقد لمستْ أَصابعكَ ما تبحثُ عنهُ ذاتكَفهذا الكِتاب يَحوِي في طَياتهِ 111 تقنيّةًمن تقنياتِ التَّأمُلِ الرُّوحِيَّةِ والسِّرّيَّةِ،وَالّتِي تَهدفُ إِلى رفعِ وعيكَ إِلى عَنَانِ السَّمَاءِ،حتَّى تصلَ إِلى ذاتكَ وجوهرِكَ العمِيقِ بداخِلِكَ.حتَّى تَلمسَ الاستِنَارة والتَّنويرَ.
المعلم الذي وجد الحقيقة
المؤلف / دار النشر / عدد الصفحات
نضال الهمالي / شركة دار الخيال للطباعة والنشر والتوزيع / 216
$10.00
في المخزون
عنوان الكتاب
المعلم الذي وجد الحقيقة
دار النشر
شركة دار الخيال للطباعة والنشر والتوزيع
ISBN
9789953651194
مَنْ أنتَ؟
ومَنْ يَسمعُ خلفَ أُذنيكَ؟
ومَنْ يَرى خلفَ عينيكَ مَاذا يدورُ؟
لماذا يَحجبُ العقلُ عنكَ رُؤيةَ حَقيقتِكَ الوجُوديةِ من خِلالِ الأفكارِ المُستمرّةِ؟
فلا تَقلقْ حَولَ كلِ هذهِ التساؤلاتِ
فهذا الكِتابُ يَحملُ فِي طَياتهِ أَسرَارًا رُوحِيةً مُوغلةً في القدمِ
لِيحرّركَ منَ التَّفكير المُفرطِ فِي المَاضِي، والخوفِ مِنَ المُستقبلِ المجهولِ.
ليَجعلكَ تُدركُ جَوهرَ اللَّحظَةِ الحاليةِ التي يتحرَكُ فيهَا الوجودُ.
فهذَا الكتابُ أَشبَهُ بقارِبِ النجَاةِ
فهُو يهدفُ إلى نَقلكَ من جَزيرةِ التعاسةِ والخَوفِ والحزنِ،
إِلى واحةِ الاطمئنان النَّفسي والرُّوحيّ.
وكونهُ الآن بَين يَداكَ لَيسَ صُدفةً أَبدًا
فقد لمستْ أَصابعكَ ما تبحثُ عنهُ ذاتكَ
فهذا الكِتاب يَحوِي في طَياتهِ 111 تقنيّةً
من تقنياتِ التَّأمُلِ الرُّوحِيَّةِ والسِّرّيَّةِ،
وَالّتِي تَهدفُ إِلى رفعِ وعيكَ إِلى عَنَانِ السَّمَاءِ،
حتَّى تصلَ إِلى ذاتكَ وجوهرِكَ العمِيقِ بداخِلِكَ.
حتَّى تَلمسَ الاستِنَارة والتَّنويرَ.
ومَنْ يَسمعُ خلفَ أُذنيكَ؟
ومَنْ يَرى خلفَ عينيكَ مَاذا يدورُ؟
لماذا يَحجبُ العقلُ عنكَ رُؤيةَ حَقيقتِكَ الوجُوديةِ من خِلالِ الأفكارِ المُستمرّةِ؟
فلا تَقلقْ حَولَ كلِ هذهِ التساؤلاتِ
فهذا الكِتابُ يَحملُ فِي طَياتهِ أَسرَارًا رُوحِيةً مُوغلةً في القدمِ
لِيحرّركَ منَ التَّفكير المُفرطِ فِي المَاضِي، والخوفِ مِنَ المُستقبلِ المجهولِ.
ليَجعلكَ تُدركُ جَوهرَ اللَّحظَةِ الحاليةِ التي يتحرَكُ فيهَا الوجودُ.
فهذَا الكتابُ أَشبَهُ بقارِبِ النجَاةِ
فهُو يهدفُ إلى نَقلكَ من جَزيرةِ التعاسةِ والخَوفِ والحزنِ،
إِلى واحةِ الاطمئنان النَّفسي والرُّوحيّ.
وكونهُ الآن بَين يَداكَ لَيسَ صُدفةً أَبدًا
فقد لمستْ أَصابعكَ ما تبحثُ عنهُ ذاتكَ
فهذا الكِتاب يَحوِي في طَياتهِ 111 تقنيّةً
من تقنياتِ التَّأمُلِ الرُّوحِيَّةِ والسِّرّيَّةِ،
وَالّتِي تَهدفُ إِلى رفعِ وعيكَ إِلى عَنَانِ السَّمَاءِ،
حتَّى تصلَ إِلى ذاتكَ وجوهرِكَ العمِيقِ بداخِلِكَ.
حتَّى تَلمسَ الاستِنَارة والتَّنويرَ.
مَنْ أنتَ؟
ومَنْ يَسمعُ خلفَ أُذنيكَ؟
ومَنْ يَرى خلفَ عينيكَ مَاذا يدورُ؟
لماذا يَحجبُ العقلُ عنكَ رُؤيةَ حَقيقتِكَ الوجُوديةِ من خِلالِ الأفكارِ المُستمرّةِ؟
فلا تَقلقْ حَولَ كلِ هذهِ التساؤلاتِ
فهذا الكِتابُ يَحملُ فِي طَياتهِ أَسرَارًا رُوحِيةً مُوغلةً في القدمِ
لِيحرّركَ منَ التَّفكير المُفرطِ فِي المَاضِي، والخوفِ مِنَ المُستقبلِ المجهولِ.
ليَجعلكَ تُدركُ جَوهرَ اللَّحظَةِ الحاليةِ التي يتحرَكُ فيهَا الوجودُ.
فهذَا الكتابُ أَشبَهُ بقارِبِ النجَاةِ
فهُو يهدفُ إلى نَقلكَ من جَزيرةِ التعاسةِ والخَوفِ والحزنِ،
إِلى واحةِ الاطمئنان النَّفسي والرُّوحيّ.
وكونهُ الآن بَين يَداكَ لَيسَ صُدفةً أَبدًا
فقد لمستْ أَصابعكَ ما تبحثُ عنهُ ذاتكَ
فهذا الكِتاب يَحوِي في طَياتهِ 111 تقنيّةً
من تقنياتِ التَّأمُلِ الرُّوحِيَّةِ والسِّرّيَّةِ،
وَالّتِي تَهدفُ إِلى رفعِ وعيكَ إِلى عَنَانِ السَّمَاءِ،
حتَّى تصلَ إِلى ذاتكَ وجوهرِكَ العمِيقِ بداخِلِكَ.
حتَّى تَلمسَ الاستِنَارة والتَّنويرَ.
ومَنْ يَسمعُ خلفَ أُذنيكَ؟
ومَنْ يَرى خلفَ عينيكَ مَاذا يدورُ؟
لماذا يَحجبُ العقلُ عنكَ رُؤيةَ حَقيقتِكَ الوجُوديةِ من خِلالِ الأفكارِ المُستمرّةِ؟
فلا تَقلقْ حَولَ كلِ هذهِ التساؤلاتِ
فهذا الكِتابُ يَحملُ فِي طَياتهِ أَسرَارًا رُوحِيةً مُوغلةً في القدمِ
لِيحرّركَ منَ التَّفكير المُفرطِ فِي المَاضِي، والخوفِ مِنَ المُستقبلِ المجهولِ.
ليَجعلكَ تُدركُ جَوهرَ اللَّحظَةِ الحاليةِ التي يتحرَكُ فيهَا الوجودُ.
فهذَا الكتابُ أَشبَهُ بقارِبِ النجَاةِ
فهُو يهدفُ إلى نَقلكَ من جَزيرةِ التعاسةِ والخَوفِ والحزنِ،
إِلى واحةِ الاطمئنان النَّفسي والرُّوحيّ.
وكونهُ الآن بَين يَداكَ لَيسَ صُدفةً أَبدًا
فقد لمستْ أَصابعكَ ما تبحثُ عنهُ ذاتكَ
فهذا الكِتاب يَحوِي في طَياتهِ 111 تقنيّةً
من تقنياتِ التَّأمُلِ الرُّوحِيَّةِ والسِّرّيَّةِ،
وَالّتِي تَهدفُ إِلى رفعِ وعيكَ إِلى عَنَانِ السَّمَاءِ،
حتَّى تصلَ إِلى ذاتكَ وجوهرِكَ العمِيقِ بداخِلِكَ.
حتَّى تَلمسَ الاستِنَارة والتَّنويرَ.